كشفت الفنانة المغربية #دنيا_بطمة ، عن تلقيها استدعاء من مديرية الأمن الوطني بمراكش ، بشأن الملف الذي قدمته والذي تسبب في تدفق الكثير من الحبر على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكدت أن التحقيق في القضية التي تعارضها مع زوجها ووكيلها السابق المنتج البحريني محمد الترك ، ما زال جاريا ، في سرية تامة ، معربة عن ثقتها الكاملة بالعدالة المغربية ورغبة منها في كسب القضية. .
كما في بيانها للصحافة ، أكدت دنيا بطمة: “أود أن تسمع صرخة الألم من قبل النساء المغربيات القادرات (” القدات “، حسب تعبيرها). إنهم مغاربة لا يقبلون الإذلال. وأنا شخص لا يقبل الإذلال. لهذا صرخت من الألم! “.
كما أرادت المطربة أن تعبر عن خالص شكرها لكل من ساندها ومعجبيها ومتابعيها ، وكذلك لزملائها في عالم الفن ، الذين أعلنوا بالإجماع دعمهم لها بعد الخيانة الزوجية التي تعرضت لها.
من جانبه ، لم يقف محمد الترك مكتوف الأيدي ، وانتقم يوم السبت الماضي بتقديم شكوى ضد زوجته طالب فيها بإعادة شرفه واستقامته ، إثر تقديمه للأجهزة الأمنية شكوى زوجته ضدها. يتهمه بالزنا.
وفي السياق ذاته ، أكد مصدر متوافق من مجلتنا الرقمية “راليا” أن الأجهزة الأمنية بمراكش توجهت إلى منزل المنتج البحريني ، مساء الجمعة الماضي ، وذلك بعد شكوى دنيا بطمة ، ووجدها. انه نائم وحده في المنزل.